عندما بكى الرئيس عزيز

قال شهود عيان من المستشفى الوطني في اواكشوط إن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز بدا متأثرا وسالت دموعه على خديه وهو يستمع إلى معاناة مرضى الكلى في قسم التصفية الذين أحس الرئيس بالمعاناة التي يلاقونها وكانت مأساتهم تتحدث عن نفسها.
وتحدثت مصادر "عليمة" إن هناك نية لدى الحكومة الموريتانية في تحسين خدمات قطاع أمراض الكلى وتجهيزه والرفع من قدرته الإستيعابية للتخفيف من معاناة مرضى الكلى.
وكان الرئيس استدعى مدير المستشفى الوطني إلى القصر الرئاسي ساعات بعد زيارته لهذا المرفق الصحي الهام.