خضعت الصحفية الكبيرة الناها بنت سيدي يوم أمس الاثنين لعملية جراحية داخل مستشفى العظام في العاصمة نواكشوط استمرت اربع ساعات.
وقال مصدر طبي لـ "صوتك" إن الكسور التي أصيبت بها الصحفية الناها تطلبت قدرا من الاحترافية في تقويمها الشيء الذي يتوفر عليه الاطباء الموريتانيون ، الذين خرجوا من العملية وهم متفائلون بنجاحها.
وكانت الصحفية الكبيرة الناها بنت سيدي قد تعرضت لحادث سير أليم قبل أيام.
وأسفر الحادث عن إصابة الصحفية الناها بكسور في هذا الحادث، الذي وقع عند "تفريت"25 كلم متر شرقي العاصمة نواكشوط، حسب مصدر خاص بـ"صوتك".
وكانت الناها بنت سيدي في رفقة بعض أفراد أسرتها وولدها الذي كان يقود السيارة وقت الحادث، بعد تصادم سيارته مع أخرى.
وتعتبر الناها من أقدم الصحفيات الموريتانيات والتي عرفها الجمهور من خلال إثير إذاعة موريتانيا.
شفى الله الصحفية الناها وأطال عمرها.
